احتجاجات امیر المومنین : لَهُ مَا اثْنَانِ شَاهِدَانِ قَالَ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ لَا یَغِیبَانِ سَاعَةً قَالَ فَمَا اثْنَانِ غَائِبَانِ قَالَ الْمَوْتُ وَ الْحَیَاةُ لَا یُوقَفُ عَلَیْهِمَا
پنجشنبه, ۱۲ آبان ۱۴۰۱، ۰۸:۵۰ ب.ظ
بسم الله الرحمن الرحیم
اللهم صل علی محمد وآل محمد وعجل فرجهم
- فَقَالَ لَهُ مَا اثْنَانِ شَاهِدَانِ قَالَ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ لَا یَغِیبَانِ سَاعَةً
- قَالَ فَمَا اثْنَانِ غَائِبَانِ قَالَ الْمَوْتُ وَ الْحَیَاةُ لَا یُوقَفُ عَلَیْهِمَا
- قَالَ فَمَا اثْنَانِ مُتَبَاغِضَانِ قَالَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ
- قَالَ فَمَا الْوَاحِدُ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ قَالَ فَمَا الِاثْنَانِ قَالَ آدَمُ وَ حَوَّاءُ
- قَالَ فَمَا الثَّلَاثَةُ قَالَ کَذَبَتِ النَّصَارَى عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ قَالُوا ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَ اللَّهُ لَمْ یَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَ لَا وَلَداً
- قَالَ فَمَا الْأَرْبَعَةُ قَالَ الْقُرْآنُ وَ الزَّبُورُ وَ التَّوْرَاةُ وَ الْإِنْجِیلُ
- قَالَ فَمَا الْخَمْسَةُ قَالَ خَمْسُ صَلَوَاتٍ مُفْتَرَضَاتٍ
- قَالَ فَمَا السِّتَّةُ قَالَ خَلَقَ اللَّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَیْنَهُما فِی سِتَّةِ أَیَّام
- قَالَ فَمَا السَّبْعَةُ قَالَ سَبْعَةُ أَبْوَابِ النَّارِ مُتَطَابِقَاتٌ
- قَالَ فَمَا الثَّمَانِیَةُ قَالَ ثَمَانِیَةُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ
- قَالَ فَمَا التِّسْعَةُ قَالَ تِسْعَةُ رَهْطٍ یُفْسِدُونَ فِی الْأَرْضِ وَ لا یُصْلِحُونَ
- قَالَ فَمَا الْعَشَرَةُ قَالَ عَشَرَةُ أَیَّامِ الْعَشْرِ
- قَالَ فَمَا الْأَحَدَ عَشَرَ قَالَ قَوْلُ یُوسُفَ لِأَبِیهِ یا أَبَتِ إِنِّی رَأَیْتُ أَحَدَ عَشَرَ کَوْکَباً وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ رَأَیْتُهُمْ لِی ساجِدِینَ
- قَالَ فَمَا الِاثْنَا عَشَرَ قَالَ شُهُورُ السَّنَةِ
- قَالَ فَمَا الْعِشْرُونَ قَالَ بَیْعُ یُوسُفَ بِعِشْرِینَ دِرْهَماً
- قَالَ فَمَا الثَّلَاثُونَ قَالَ ثَلَاثُونَ یَوْماً شَهْرُ رَمَضَانَ صِیَامُهُ فَرْضٌ وَاجِبٌ عَلَى کُلِّ مُؤْمِنٍ إِلَّا مَنْ کَانَ مَرِیضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ
- قَالَ فَمَا الْأَرْبَعُونَ قَالَ کَانَ مِیقَاتُ مُوسَى ع ثلاثون [ثَلَاثِینَ] لَیْلَةً فَأَتَمَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِیقاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِینَ لَیْلَةً
- قَالَ فَمَا الْخَمْسُونَ قَالَ لَبِثَ نُوحٌ ع فِی قَوْمِهِ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِینَ عاماً
- قَالَ فَمَا السِّتُّونَ قَالَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِی کَفَّارَةِ الظِّهَارِ فَمَنْ لَمْ یَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّینَ مِسْکِیناً إِذَا لَمْ یَقْدِرْ عَلَى صِیَامِ شَهْرَیْنِ مُتَتَابِعَیْنِ قَالَ فَمَا السَّبْعُونَ قَالَ اخْتَارَ مُوسَى مِنْ قَوْمِهِ سَبْعِینَ رَجُلًا لِمِیقَاتِ رَبِّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
- قَالَ فَمَا الثَّمَانُونَ قَالَ قَرْیَةٌ بِالْجَزِیرَةِ یُقَالُ لَهَا ثَمَانُونَ مِنْهَا قَعَدَ نُوحٌ ع فِی السَّفِینَةِ وَ اسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِیِّ وَ أَغْرَقَ اللَّهُ الْقَوْمَ
- قَالَ فَمَا التِّسْعُونَ قَالَ الْفُلْکُ الْمَشْحُونُ اتَّخَذَ نُوحٌ ع فِیهِ تِسْعِینَ بَیْتاً لِلْبَهَائِمِ
- قَالَ فَمَا الْمِائَةُ قَالَ کَانَ أَجَلُ دَاوُدَ ع سِتِّینَ سَنَةً فَوَهَبَ لَهُ آدَمُ ع أَرْبَعِینَ سَنَةً مِنْ عُمُرِهِ فَلَمَّا حَضَرَتْ آدَمَ الْوَفَاةُ جَحَدَ فَجَحَدَتْ ذُرِّیَّتُهُ
- فرمود اجل حضرت داود شصت سال بود چهل سال آدم به او از عمر خودش بخشید هنگام مرگ آدم که رسید انکار نمود فرزندان آدم نیز انکار مىنمایند.
- فَقَالَ لَهُ یَا شَابُّ صِفْ لِی مُحَمَّداً کَأَنِّی أَنْظُرُ إِلَیْهِ حَتَّى أُومِنَ بِهِ السَّاعَةَ فَبَکَى أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ع
- یهودى گفت اى جوان! برایم محمد صلى الله علیه و آله را چنان توصیف کن گویا او را مىبینم تا هم اکنون به او ایمان آورم. امیر المؤمنین علیه السلام در گریه شد
- ثُمَّ قَالَ یَا یَهُودِیُّ هَیَّجْتَ أَحْزَانِی کَانَ حَبِیبِی رَسُولُ اللَّهِ ص صَلْتَ الْجَبِینِ مَقْرُونَ الْحَاجِبَیْنِ أَدْعَجَ الْعَیْنَیْنِ سَهْلَ الْخَدَّیْنِ أَقْنَى الْأَنْفِ دَقِیقَ الْمَسْرُبَةِ
- و فرمود اندوه مرا سخت به هیجان درآوردى. فرمود عزیزم پیامبر چهرهاى گشاده داشت، ابروان بهم پیوسته، چشمهاى درشت و سیاه و گونههائى نرم، دماغى کشیده داشت،
- یهودی از خلیفه مسلمین سوال کرد عمررا نشانش دادند .عمر از جواب به یهودی عاجزشد.
- قَالُوا أَخْبِرْنَا عَنْ أَقْفَالِ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ مَفَاتِیحِهَا
- وَ أَخْبِرْنَا عَنْ قَبْرٍ سَارَ بِصَاحِبِهِ
- وَ أَخْبِرْنَا عَمَّنْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ لَیْسَ مِنَ الْجِنِّ وَ لَا مِنَ الْإِنْسِ
- وَ أَخْبِرْنَا عَنْ مَوْضِعٍ طَلَعَتْ فِیهِ الشَّمْسُ وَ لَمْ تَعُدْ إِلَیْهِ
- وَ أَخْبِرْنَا عَنْ خَمْسَةٍ لَمْ یُخْلَقُوا فِی الْأَرْحَامِ
- وَ عَنْ وَاحِدٍ وَ اثْنَیْنِ وَ ثَلَاثَةٍ وَ أَرْبَعَةٍ وَ خَمْسَةٍ وَ سِتَّةٍ وَ سَبْعَةٍ وَ عَنْ ثَمَانِیَةٍ وَ تِسْعَةٍ وَ عَشَرَةٍ وَ حَادِیَ عَشَرَ وَ ثَانِیَ عَشَرَ
- قَالَ فَأَطْرَقَ عُمَرُ سَاعَةً ثُمَّ فَتَحَ عَیْنَیْهِ ثُمَّ قَالَ سَأَلْتُمْ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ عَمَّا لَیْسَ لَهُ بِهِ عِلْمٌ وَ لَکِنِ ابْنُ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ یُخْبِرُکُمْ بِمَا سَأَلْتُمُونِی عَنْهُ فَأَرْسَلَ إِلَیْهِ فَدَعَاهُ فَلَمَّا أَتَاهُ
- قَالَ لَهُ یَا أَبَا الْحَسَنِ إِنَّ مَعْشَرَ الْیَهُودِ سَأَلُونِی عَنْ أَشْیَاءَ لَمْ أُجِبْهُمْ فِیهَا بِشَیْءٍ وَ قَدْ ضَمِنُوا لِی إِنْ أَخْبَرْتُهُمْ أَنْ یُؤْمِنُوا بِالنَّبِیِّ ص
- فَقَالَ لَهُمْ عَلِیٌّ ع یَا مَعْشَرَ الْیَهُودِ اعْرِضُوا عَلَیَّ مَسَائِلَکُمْ فَقَالُوا لَهُ مِثْلَ مَا قَالُوا لِعُمَرَ
- فَقَالَ لَهُمْ عَلِیٌّ ع أَ تُرِیدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا عَنْ شَیْءٍ سِوَى هَذَا قَالُوا لَا یَا أَبَا شَبَّرَ وَ شَبِیرٍ
- فَقَالَ لَهُمْ عَلِیٌّ ع أَمَّا أَقْفَالُ السَّمَاوَاتِ فَالشِّرْکُ بِاللَّهِ وَ مَفَاتِیحُهَا قَوْلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
- وَ أَمَّا الْقَبْرُ الَّذِی سَارَ بِصَاحِبِهِ فَالْحُوتُ سَارَ بِیُونُسَ فِی بَطْنِهِ الْبِحَارَ السَّبْعَةَ
- وَ أَمَّا الَّذِی أَنْذَرَ قَوْمَهُ لَیْسَ مِنَ الْجِنِّ وَ لَا مِنَ الْإِنْسِ فَتِلْکَ نَمْلَةُ سُلَیْمَانَ بْنِ دَاوُدَ عَلَیْهِمَا السَّلَامُ
- وَ أَمَّا الْمَوْضِعُ الَّذِی طَلَعَتْ فِیهِ الشَّمْسُ فَلَمْ تَعُدْ إِلَیْهِ فَذَاکَ الْبَحْرُ الَّذِی أَنْجَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِیهِ مُوسَى ع وَ غَرَّقَ فِیهِ فِرْعَوْنَ وَ أَصْحَابَهُ
- وَ أَمَّا الْخَمْسَةُ الَّذِینَ لَمْ یُخْلَقُوا فِی الْأَرْحَامِ فَآدَمُ وَ حَوَّاءُ وَ عَصَا مُوسَى وَ نَاقَةُ صَالِحٍ وَ کَبْشُ إِبْرَاهِیمَ ع
- وَ أَمَّا الْوَاحِدُ فَاللَّهُ الْوَاحِدُ لَا شَرِیکَ لَهُ
- وَ أَمَّا الِاثْنَانِ فَآدَمُ وَ حَوَّاءُ
- وَ أَمَّا الثَّلَاثَةُ فَجَبْرَئِیلُ وَ مِیکَائِیلُ وَ إِسْرَافِیلُ
- وَ أَمَّا الْأَرْبَعَةُ فَالتَّوْرَاةُ وَ الْإِنْجِیلُ وَ الزَّبُورُ وَ الْفُرْقَانُ
- وَ أَمَّا الْخَمْسُ فَخَمْسُ صَلَوَاتٍ مَفْرُوضَاتٍ عَلَى النَّبِیِّ ص
- وَ أَمَّا السِّتَّةُ فَقَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَقَدْ خَلَقْنَا السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَیْنَهُما فِی سِتَّةِ أَیَّامٍ
- وَ أَمَّا السَّبْعَةُ فَقَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ بَنَیْنا فَوْقَکُمْ سَبْعاً شِداداً
- وَ أَمَّا الثَّمَانِیَةُ فَقَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ یَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّکَ فَوْقَهُمْ یَوْمَئِذٍ ثَمانِیَةٌ
- وَ أَمَّا التِّسْعَةُ فَالْآیَاتُ الْمُنْزَلَاتُ عَلَى مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ ع
- وَ أَمَّا الْعَشَرَةُ فَقَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ واعَدْنا مُوسى ثَلاثِینَ لَیْلَةً وَ أَتْمَمْناها بِعَشْرٍ
- وَ أَمَّا الْحَادِیَ عَشَرَ فَقَوْلُ یُوسُفَ لِأَبِیهِ عَلَیْهِمَا السَّلَامُ إِنِّی رَأَیْتُ أَحَدَ عَشَرَ کَوْکَباً
- وَ أَمَّا الِاثْنَا عَشَرَ فَقَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ لِمُوسَى ع اضْرِبْ بِعَصاکَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَیْناً قَالَ
- فَأَقْبَلَ الْیَهُودُ یَقُولُونَ نَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ وَ أَنَّکَ ابْنُ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ ص ثُمَّ أَقْبَلُوا عَلَى عُمَرَ فَقَالُوا نَشْهَدُ أَنَّ هَذَا أَخُو رَسُولِ اللَّهِ وَ أَنَّهُ أَحَقُّ بِهَذَا الْمَقَامِ مِنْکَ وَ أَسْلَمَ مَنْ کَانَ مَعَهُمْ وَ حَسُنَ إِسْلَامُهُمْ «1»
- 4 ن، عیون أخبار الرضا ....قَالَ أَسْأَلُکَ عَنْ أَوَّلِ حَجَرٍ وُضِعَ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ
- وَ أَوَّلِ عَیْنٍ نَبَعَتْ
- وَ أَوَّلِ شَجَرَةٍ نَبَتَتْ
- قَالَ یَا یَهُودِیُّ أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنَّ أَوَّلَ حَجَرٍ وُضِعَ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ الْحَجَرُ الَّذِی فِی الْبَیْتِ الْمُقَدَّسِ وَ کَذَبْتُمْ هُوَ الْحَجَرُ الَّذِی نَزَلَ بِهِ آدَمُ ع مِنَ الْجَنَّةِ
- قَالَ وَ أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنَّ أَوَّلَ عَیْنٍ نَبَعَتْ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ الْعَیْنُ الَّتِی بِبَیْتِ الْمَقْدِسِ وَ کَذَبْتُمْ هِیَ عَیْنُ الْحَیَاةِ الَّتِی غَسَلَ فِیهَا یُوشَعُ بْنُ نُونٍ السَّمَکَةَ «1» وَ هِیَ الْعَیْنُ الَّتِی شَرِبَ مِنْهَا الْخَضِرُ وَ لَیْسَ یَشْرَبُ مِنْهَا أَحَدٌ إِلَّا حَیَّ [حَیِیَ خ ل] قَالَ صَدَقْتَ وَ اللَّهِ إِنَّهُ لَبِخَطِّ هَارُونَ وَ إِمْلَاءِ مُوسَى
- قَالَ وَ أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنَّ أَوَّلَ شَجَرَةٍ نَبَتَتْ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ الزَّیْتُونُ وَ کَذَبْتُمْ هِیَ الْعَجْوَةُ «2» الَّتِی نَزَلَ بِهَا آدَمُ ع مِنَ الْجَنَّةِ مَعَهُ قَالَ صَدَقْتَ وَ اللَّهِ إِنَّهُ لَبِخَطِّ هَارُونَ وَ إِمْلَاءِ مُوسَى ع
- قَالَ وَ الثَّلَاثُ الْأُخْرَى کَمْ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ مِنْ إِمَامٍ هُدًى لَا یَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ قَالَ اثْنَا عَشَرَ إِمَاماً قَالَ صَدَقْتَ وَ اللَّهِ إِنَّهُ لَبِخَطِّ هَارُونَ وَ إِمْلَاءِ مُوسَى
- قَالَ فَأَیْنَ یَسْکُنُ نَبِیُّکُمْ مِنَ الْجَنَّةِ قَالَ فِی أَعْلَاهَا دَرَجَةً وَ أَشْرَفِهَا مَکَاناً فِی جَنَّاتِ عَدْنٍ قَالَ صَدَقْتَ وَ اللَّهِ إِنَّهُ لَبِخَطِّ هَارُونَ وَ إِمْلَاءِ مُوسَى ثُمَّ
- قَالَ فَمَنْ یَنْزِلُ مَعَهُ فِی مَنْزِلِهِ قَالَ اثْنَا عَشَرَ إِمَاماً قَالَ صَدَقْتَ وَ اللَّهِ إِنَّهُ لَبِخَطِّ هَارُونَ وَ إِمْلَاءِ مُوسَى ع
- ثُمَّ قَالَ السَّابِعَةَ فَأَسْلَمَ کَمْ یَعِیشُ وَصِیُّهُ بَعْدَهُ قَالَ ثَلَاثِینَ سَنَةً قَالَ ثُمَّ مَهْ یَمُوتُ أَوْ یُقْتَلُ قَالَ یُقْتَلُ یُضْرَبُ عَلَى قَرْنِهِ وَ تُخْضَبُ لِحْیَتُهُ قَالَ صَدَقْتَ وَ اللَّهِ إِنَّهُ لَبِخَطِّ هَارُونَ وَ إِمْلَاءِ مُوسَى ع
- اللهم صل علی محمد وآل محمد وعجل فرجهم
- ۰۱/۰۸/۱۲