دعا - اللهم 3- اللهمتقبل منا هذا القلیل من القربان: قالت زینب علیها السلام.
دوشنبه, ۱۹ ارديبهشت ۱۴۰۱، ۰۵:۴۴ ق.ظ
بسم الله الرحمن الرحیم
اللهم صل علی محمد وآل محمد وعجل فرجهم
دعا - اللهم 3-
- اللهمتقبل منا هذا القلیل من القربان: قالت زینب علیها السلام.
- اللهمإنی أشهدک أنی محب لمن أحبهم (فاطمة، علی، حسن و حسین) و مبغض لمن أبغضهم و سلم لمن سالمهم و حرب لمن حاربهم و عدو لمن عاداهم و ولی لمن والاهم
- اللهمإِنْ کَانَتْ ذُنُوبِی قَدْ أَخْلَقَتْ وَجْهِی عِنْدَکَ فَإِنِّی أَتَوَجَّهُ إِلَیْکَ بِوَجْهِ آبَائِیَ الصَّالِحِینَ
- اللهموَ لا تَکِلْنِی إِلَی نَفْسِی طَرْفَةَ عَیْنٍ أَبَداً فَسَأَلَتْهُ فِی ذَلِکَ فَقَالَ ص یَا أُمَّ سَلَمَةَ وَ مَا یؤمِنُنِی وَ إِنَّمَا وَکَلَ اللَّهُ یُونُسَ بْنَ مَتَّی إِلَی نَفْسِهِ طَرْفَةَ عَیْنٍ فَکَانَ مِنْهُ مَا کَانَ
- اللهمإِنِّی آخُذُ هَذَا الْمَالَ مَکَانَ مَالِیَ الَّذِی أَخَذَهُ مِنِّی وَ إِنِّی لَمْ آخُذْ مَا أَخَذْتُ مِنْهُ خِیَانَةً وَ لا ظُلْماً: در تقاص گفته شود.
- اللهممالِکَ الْمُلْکِ تُوتِی الْمُلْکَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْکَ مِمَّنْ تَشاء
- اللهماغفر لی ذنبی و وسّع لی فی داری و بارک لی فی رزقی
- اللهمبَارِکْ لَنَا فِی الْخُبْزِ وَ لا تُفَرِّقْ بَیْنَنَا وَ بَیْنَهُ فَلَوْ لا الْخُبْزُ مَا صُمْنَا وَ لا صَلَّیْنَا وَ لا أَدَّیْنَا فَرَائِضَ رَبِّنَا عَزَّ وَ جَل: نان
- اللهمإِنِّی أَسْأَلُکَ الامَانَ یَوْمَ لا یَنْفَعُ مالٌ وَ لا بَنُونَ إِلا مَنْ أَتَى اللّهَ بِقَلْبٍ سَلِیمٍ وَ أَسْأَلُکَ الامَانَ یَوْمَ یَعَضُّ الظّالِمُ عَلى یَدَیْه
- اللهمإِنْ رَفَعْتَنِی فَمَنْ ذَا الَّذِی یَضَعُنِی وَ إِنْ وَضَعْتَنِی فَمَنْ ذَا الَّذِی یَرْفَعُنِی وَ إِنْ أَهْلَکْتَنِی فَمَنْ ذَا الَّذِی یَحُولُ بَیْنَکَ وَ بَیْنِی أَوْ یَتَعَرَّضُ لَکَ فِی شَیْءٍ مِنْ أَمْرِی وَ قَدْ عَلِمْتُ أَنْ لَیْسَ فِی حُکْمِکَ ظُلْمٌ وَ لا فِی نَقِمَتِکَ عَجَلَةٌ إِنَّمَا یَعْجَلُ مَنْ یَخَافُ الْفَوْتَ وَ إِنَّمَا یَحْتَاجُ إِلَى الظُّلْمِ الضَّعِیفُ
- اللَّهُمَ! لا تَشْغَلْنِی فِی الدُّنْیَا عَنْ شُکْرِ نِعْمَتِکَ وَ لا بِإِکْثَارٍ فِیهَا فَتُلْهِیَنِی عَجَائِبُ بَهْجَتِهَا وَ تَفْتِنَنِی زَهْرَتُهَا وَ لا بِإِقْلالٍ یُضِرُّ بِعَمَلِی ضَرُّهُ و
- اللهملا تَجْعَلِ الدُّنْیَا أَکْبَرَ هَمِّنَا وَ لا مَبْلَغَ عِلْمِنَا إقبال الاعمال، ص 699.
- اللَّهُمَ! افْتَحْ مَسَامِعَ قَلْبِی لِذِکْرِکَ.
- اللهمصَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ اجْعَلْ سَلامَةَ قُلُوبِنَا فِی ذِکْرِ عَظَمَتِک
- اللهمصَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنَا مِنَ الَّذِینَ اشْتَغَلُوا بِالذِّکْرِ عَنِ الشَّهَوَاتِ
- اللهمإِنِّی أَعُوذُ بِکَ مِنْ دُعَاءٍ مَحْجُوبٍ وَ رَجَاءٍ مَکْذُوبٍ وَ حَیَاءٍ مَسْلُوبٍ وَ احْتِجَاجٍ مَغْلُوبٍ وَ رَأْی غَیْرِ مُصِیب
- اللهمأَهِلَّهُ عَلَیْنَا بِالامن وَ الایمَانِ وَ السَّلامَةِ وَ الاسْلامِ وَ الْعَافِیَةِ الْمُجَلِّلَةِ وَ دِفَاعِ الاسْقَامِ وَ الْعَوْنِ عَلَی الصَّلاةِ وَ الصِّیَامِ وَ تِلاوَةِ الْقُرْآنِ اللهمسَلِمنا لِشَهْرِ رَمَضَانَ وَ تَسَلَّمْهُ منا وَ سَلِمنا فِیهِ حَتَّی یَنْقَضِیَ عَنَّا شَهْرُ رَمَضَانَ وَ قَدْ عَفَوْتَ عَنَّا وَ غَفَرْتَ لَنَا وَ رَحِمْتَنَا: اسْتَهَلَّ هِلالَ شَهْرِ رَمَضَانَ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ بِوَجْهِهِ.
- اللهملک الحمد علی ما جری به قضاو فی أولیائک الذین استخلصتهم لنفسک و دینک إذا اخترت لهم جزیل ما عندک من النعیم المقیم.
- اللهمإِنِّی أَتَقَرَّبُ إِلَیْکَ فِی هَذَا الْیَوْمِ وَ فِی مَوْقِفِی هَذَا وَ أَیَّامِ حَیَاتِی بِالْبَرَاءَةِ مِنْهُمْ وَ اللَّعْنَةِ عَلَیْهِمْ وَ بِالْمُوَالاةِ لِنَبِیِّکَ وَ آلِ نَبِیِّکَ [عَلَیْهِ وَ] عَلَیْهِمُ لسَّلام
- اللهملَکَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشَّاکِرِینَ لَکَ عَلَی مُصَابِهِمْ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَی عَظِیمِ رَزِیَّتِی
- اللهمالْعَنِ الْعِصَابَةَ الَّتِی [الَّذِینَ] جَاهَدَتِ الْحُسَیْنَ وَ شَایَعَتْ وَ بَایَعَتْ وَ تَابَعَتْ [تَایَعَتْ] عَلَی قَتْلِهِ
- اللهمالْعَنْ أَبَا سُفْیَانَ وَ مُعَاوِیَةَ وَ یَزِیدَ بْنَ مُعَاوِیَةَ
- اللهمخُصَّ أَنْتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّی وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلا ثُمَّ [الْعَنِ] الثَّانِیَ وَ الثَّالِثَ
- اللهماجْعَلْنِی فِی مَقَامِی هَذَا مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْکَ صَلَوَاتٌ وَ رَحْمَةٌ وَ مَغْفِرَةٌ
- اللهماجْعَلْنِی عِنْدَکَ وَجِیها بِالْحُسَیْنِ علیه السلام فِی الدُّنْیَا وَ الاخِرَةِ
- اللهمارْزُقْنِی شَفَاعَةَ الْحُسَیْنِ یَوْمَ الْوُرُودِ
- اللهماجْعَلْ مَحْیَایَ مَحْیَا مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَمَاتِی مَمَاتَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
- اللهمالْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
- اللهمفَضَاعِفْ عَلَیْهِمُ اللَّعْنَ مِنْکَ وَ الْعَذَابَ [الالِیمَ]
- اللهماغْفِرْ لَنَا وَ لَهُمْ وَ تَجَاوَزْ عَنَّا وَ عَنْهُم
- اللهمإنی أعوذ بک من عذاب القبر قال: ثلاثا
- اللَّهُمَ! أَنْتَ وَلِیُّ نِعْمَتِی وَ الْقَادِرُ عَلَی طَلِبَتِی تَعْلَمُ حَاجَتِی وَ مَا تُضْمِرُهُ هَوَاجِسُ الصُّدُورِ وَ خَوَاطِرُ النُّفُوسِ فَأَسْأَلُکَ بِمُحَمَّدٍ الْمُصْطَفَی الَّذِی قَطَعْتَ بِهِ حُجَجَ الْمُحْتَجِّینَ وَ عُذْرَ الْمُعْتَذِرِینَ وَ جَعَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِینَ أَنْ لا تَحْرِمَنِی زِیَارَةَ وَلِیِّکَ وَ أَخِی نَبِیِّکَ أَمِیرِ الْمُومِنِینَ وَ قَصْدَهُ وَ تَجْعَلَنِی مِنْ وَفْدِهِ الصَّالِحِینَ وَ شِیعَتِهِ الْمُتَّقِینَ بِرَحْمَتِکَ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِین
- اللَّهُمَ! کَمَا مَنَنْتَ عَلَیَّ بِمَعْرِفَتِهِ فَاجْعَلْنِی مِنْ شِیعَتِهِ وَ أَدْخِلْنِی الْجَنَّةَ بِشَفَاعَتِهِ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ!
- اللَّهُمَ! اجْعَلْ لِی قَدَمَ صِدْقٍ فِی أَوْلِیَائِکَ وَ حَبِّبْ إِلَیَّ مَشَاهِدَهُمْ وَ مُسْتَقَرَّهُمْ حَتَّی تُلْحِقَنِی بِهِمْ وَ تَجْعَلَنِی لَهُمْ تَبَعاً فِی الدُّنْیَا وَ الاخِرَةِ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ!
- اللَّهُمَ! لَکَ صَلَّیْتُ وَ لَکَ رَکَعْتُ وَ لَکَ سَجَدْتُ وَحْدَکَ لا شَرِیکَ لَکَ لانَّهُ لا تَکُونُ الصَّلاةُ وَ الرُّکُوعُ وَ السُّجُودُ إِلا لَکَ لانَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنْت . دعایی که بعد از نماز زیارت أمیرالمؤمنین (ع) وارد شده،
- اللَّهُمَ! إِنَّکَ مَنَنْتَ عَلَیَّ بِزِیَارَةِ مَوْلایَ عَلِیِّ بْنِ أَبِی طَالِبٍ وَ وَلایَتِهِ وَ مَعْرِفَتِهِ فَاجْعَلْنِی مِمَّنْ یَنْصُرُهُ وَ یَنْتَصِرُ بِهِ وَ مُنَّ عَلَیَّ بِنَصْرِکَ لِدِینِکَ
- اللَّهُمَ! وَ اجْعَلْنِی مِنْ شِیعَتِهِ وَ تَوَفَّنِی عَلَی دِینِهِ
- اللَّهُمَ! أَوْجِبْ لِی مِنَ الرَّحْمَةِ وَ الرِّضْوَانِ وَ الْمَغْفِرَةِ وَ الاحْسَانِ وَ الرِّزْقِ الْوَاسِعِ الْحَلالِ الطَّیِّبِ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِین .دعایی که بعد از نماز زیارت أمیرالمؤمنین (ع) وارد شده،
- اللَّهُمَ! وَ إِنِّی عَبْدُکَ وَ زَائِرُکَ مُتَقَرِّباً إِلَیْکَ بِزِیَارَةِ أَخِی رَسُولِک
- اللهمإِنَّا نَتَقَرَّبُ إِلَیْکَ بِاللَّعْنَةِ عَلَیْهِمَا وَ الْبَرَاءَةِ مِنْهُمَا فِی الدُّنْیَا وَ الاخِرَةِ
- اللهم صل علی محمد وآل محمد وعجل فرجهم
- ۰۱/۰۲/۱۹